الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة للسیدات بمناسبة فوزه بكأس إفریقیا للأمم 2025
تعيش أسرة الشاب المغربي المحكوم بسنتين ونصف سجنا بقرية عين عايشة نواحي تاونات معزولة عن باقي سكان القرية نظرا للجرم الذي اقترفه ابنهم بأن ارتد عن الإسلام واعتنق المسيحية وشرع يبشر لهذه الديانة.
وقد ذكرت بعض المصادر أن هذا السجين تعرض للضرب على يد سجناء آخرين بسبب ديانته، مما جعل إدارة السجن تضعه في زنزانة انفرادية مخافة تعرضه للقتل على يد السجناء.
هذا، وتسعى العديد من الفعاليات الحقوقية إلى جمع أكثر من 5000 توقيع للمطالبة بإطلاق سراح هذا الشاب، مع العلم أنها لم تتمكن إلى غاية الآمن سوى من جمع 800 توقيع، كي يتم رفع رسالة إلى الملك محمد السادس للتدخل لإطلاق سراح هذا الشاب.