الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة للسیدات بمناسبة فوزه بكأس إفریقیا للأمم 2025
غاص عبد الرزاق بنعراب خلال سنوات مراهقته في بحر الإجرام بكافة أنواعه حتى صار معروفا بأعماله الإجرامية في كل من “ناربرو” و”بلوكسبلاس” في ضواحي العاصمة كوبنهاغن. قضى عدة سنوات داخل الزنازين بتهم الضرب والجرح ومحاولة القتل والاتجار في المخدرات). ويعد عبد الرزاق واحدا من بين 65 شخصا يحملون الجنسية الدنماركية ويقاتلون ضد نظام الأسد في سوريا، كما اعترف عبد الرزاق للقناة الأولى الدنماركية أنه قام بالعديد من الأفعال المخزية و ذهابه إلى سوريا ليست إلا بداية مرحلة التصالح مع الذات والتكفير عن ما سماه “ذنوب”.