شريط الأخبار :

برقية تعزية ومواساة من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم الإعلامي محمد حسن الوالي (علي حسن)

فيديو: الأطفال المقدسيون المشاركون في المخيم الصيفي يعبرون عن فرحتهم بزيارة المغرب

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في المخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

فيديو: فرنسا تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامات ب’ عدم اتخاذ باريس إجراءات لمكافحة معاداة السامية’

وفاة الإعلامي علي حسن أحد الوجوه البارزة في التلفزيون والسينما المغربية

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في الدورة الـ16 للمخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

مندوبية السجون: هناك سوء فهم ومعطيات مغلوطة بخصوص تنفيذ مقتضيات القانون المتعلق بالعقوبات البديلة

جلالة الملك: السياسة الخارجية للمملكة المغربية ظلت تسير وفق مقاربة قانونية منهجية قائمة على احترام القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة

الرباط: نص رسالة جلالة الملك إلى المشاركين في الدورة الثانية والثمانين لمعهد القانون الدولي

تسجيل ارتفاع كارثي لموجات الحر في العالم

سجل علماء جامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، ازدياد وتائر وشدة موجات الحر في جميع أنحاء العالم.

وتفيد مجلة Nature Communications، بأن الباحثين احتسبوا كمية الحرارة التي يجلبها الطقس الحار في جميع أنحاء العالم. وقد اتضح أن كمية الحرارة التراكمية (مجموع درجات الحرارة التي أعلى من الحد الطبيعي)  خلال فصل الصيف تعادل في أستراليا 80 درجة مئوية فوق المعدل، وفي سيبيريا وحوض البحر الأبيض المتوسط 200 درجة مئوية واكثر.

ويشير الباحثون إلى أنهم بالإضافة إلى ازدياد وتائر الموجات الحرارية في العالم خلال 70 سنة، لاحظوا تسارعها أيضا.

ووفقا للباحثين، كل عشر سنوات تزداد درجات الحرارة التراكمية بمعدل 1-4.5 درجة مئوية، وفي بعض المناطق مثل الشرق الأوسط وإفريقيا وأمريكا الجنوبية تزداد بمقدار 10 درجات مئوية. وهذه الزيادة ناتجة عن استمرار أيام الحر فترة أطول. وأما بشأن زيادة شدة الحرارة، أي معدل الموجات الحرارية فلم يلاحظ أي تسارع.

ويذكر أنه خلال أعوام 1950-1980 لوحظ ازدياد موجات الحر في حوض البحر الأبيض المتوسط بمقدار يومين كل عشر سنوات. ولكن خلال أعوام 1980-2017 تسارعت موجات الحر وبلغت 6.4 يوم كل عشر سنوات. وفي مناطق الأمازون وشمال-شرق البرازيل وغرب آسيا وحوض البحر الأبيض المتوسط تحصل تغيرات سريعة في موجات الحر، في حين مناطق جنوب أستراليا وشمال آسيا تجري هذه التغيرات بوتيرة بطيئة.

ووفقا للعلماء، تشير نتائج الدراسة، إلى تسارع الاحترار العالمي، بغض النظر عن سرعة التغيرات المناخية. وإن البلدان التي لا تملك بنى تحتية متطورة، سوف تتضرر بزيادة موجات الحر أكثر من غيرها.

المصدر: لينتا. رو/RT

Read Previous

رئيس نادي برشلونة يكشف رسميا عن مصير ميسي

Read Next

البرازيل.. صحافيون يعتزمون مقاضاة رئيس البلاد بسبب الكمامة