شريط الأخبار :

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

بالصور: أمن القنيطرة يوقف قاصرا تورط في محاولة السرقة من محل تجاري تحت التهديد باستخدام طرد متفجر وهمي

طنجة: توقيف دنماركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض في قضية تتعلق بالقتل العمد باستخدام السلاح

ذكرى ثورة الملك والشعب: عفو ملكي على 881 شخصا

الوكيل العام للملك بالدار البيضاء يكشف جانب من الأبحاث في قضية ‘سيون أسدون’

تيكاد-9: اليابان تجدد رسميا عدم اعترافها بالكيان الانفصالي

تيكاد-9: وزير الشؤون الخارجية الياباني يجدد التأكيد مرة أخرى على عدم اعتراف طوكيو بالكيان الانفصالي

المغرب: ثورة الملك والشعب في ذكراها ال72..استحضار للتلاحم الوثيق بين العرش والأمة

دراسة: حماية الحاجز الدموي الدماغي قد تحد من التدهور الإدراكي لدى المسنين

أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة إيلينوي الأمريكية، أن الحاجز الدموي الدماغي يصبح أكثر قابلية للتسرب مع التقدم في العمر مما يسهم في حدوث مشاكل في الذاكرة والتفكير.

وأوضحت الدراسة، أن الاكتشافات الجديدة لآليات هذه العملية قد تقود إلى طرق مبتكرة للوقاية من التدهور الإدراكي، حيث أن الحاجز الدموي الدماغي عبارة عن طبقة من الخلايا المترابطة بإحكام والتي تبطن الأوعية الدموية في الدماغ، ويعمل على منع دخول الفيروسات والبكتيريا والسموم، بينما يسمح بمرور العناصر الغذائية والمواد الكيميائية المفيدة.

وأكدت أن إزالة بروتين يسمى “إن كادهيرين” من الخلايا المبطنة للأوعية الدموية يجعلها أكثر تسربا في الدماغ، حيث وجد الباحثون أنه عندما تتفاعل بروتينات “إن كادهيرين” في الخلايا المجاورة، فإنها تثبت بروتينا يسمى”أوكلودين”، والذي يساعد على تكوين الوصلات الدقيقة في الحاجز الدموي الدماغي والحفاظ على سلامته.

كما لفتت الدراسة، عند فحص أنسجة الدماغ البشرية التي جمعت أثناء جراحات الصرع، إلى أن العينات المأخوذة من مرضى في الأربعينيات والخمسينيات من العمر تحتوي على مستويات أقل من البروتينين “إن كادهيرين” و”أوكلودين” مقارنة بعينات من مرضى في أواخر سن المراهقة وفي العشرينيات من العمر.

يشار إلى أن الفريق البحثي بجامعة إيلينوي، يدرس حاليا ما إذا كانت بعض الخطوات في مسار نقل الإشارات الذي ينشطه “إن كادهيرين” يمكن أن تشكل أهدافا علاجية. ويقصد بمسار نقل الإشارات سلسلة من التفاعلات الكيميائية التي يمكنها الاستجابة للمنبهات.

Read Previous

المنتخب المغربي يتأهل إلى ربع نهائي بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين لكرة القدم 2024

Read Next

الشرطة الوطنية الإسبانية تعلن عن اعتقال ‘جهاديين ارهابيين’ بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المغربية